يقوم فريق ترميم بدراسة التحديات العصرية بأبعادها النفسية والفكرية، ثم البحث الدقيق عن جذورها، وتصحيح المفاهيم الخاطئة التي قد تكون موروثة من الأسرة أو المجتمع في الماضي، أو تلك التي يتم تناقلها عبر وسائل التواصل الاجتماعي في الحاضر .

يتم معالجة هذه التحديات من خلال منهجية علمية أمينة، ودراية ثقافية متوازنة، ومرجعية كتابية. مؤمنين بأن الكتاب المقدس هو كلمة الله الكاشفة لأمراض البشر الروحية والنفسية، وهو كافٍ لعلاجهم وترميمهم .

يقوم فريق ترميم بتقديم هذه المواد المُعدة بطرق أكاديمية جذابة، تتناسب مع الإيقاع السريع للعصر، في هيئة كورسات وكتب ومقالات ولقاءات تفاعلية، مستعينين بخبرتهم واختبارهم في مجالات الفرد والأسرة .